علوم القرءان ، منقذ البشرية

علوم القرءان ،  منقذ البشرية
Science du Coran ; Sauveur de l'humanité Les Civilisés sont incapables de corriger ce que leur civilisation a gâché

الخميس، 30 أبريل 2009

الطالبة هبة وليد تنجز بحثا في ازالت التلويث النووي وتحصل على علامة 100 على بحثها

الطالبة هبة وليد اغبارية


الطالبة هبة وليد تنجز بحثا في ازالت التلويث النووي وتحصل على علامة 100 على بحثها

بقلم : محمد يوسف جبارين(ابوسامح)..أم الفحم..فلسطين


الطالبة هبة (وليد اغبارية) أنهت هذا العام دراستها الثانوية في المدرسة (الأهلية في أم الفحم) . وقد أنجزت في غضون عامين بحثا في الفيزياء النووية. وقد أعطتها وزارة المعارف علامة 100 على بحثها.. وكان موضوع البحث يتمحور حول( اشكاليات المواد المستعملة في ازالة التلويث النووي )
=======================
والسؤال الأساسي الذي شغل الطالبة وتطلب اجراء تجارب كثيرة من أجل الاجابة عليه هو :
ما هي المادة الأكثر نجاعة في ازالة تلويث نووي فيما لو تم اكتشافه على سطح طاولة أو مادة ما او جهاز ؟
تقول الطالبة الباحثة هبة بأن المواد النووية تختلف عن غيرها , فمن هذه المواد تنبعث أشعة جاما وأشعة بيتا وأشعة ألفا , وهذه الإشعاعات مؤبنة أي أنها تتسبب في تأبين الذرات التي تصطدم بها , ويصبح الأمر ذ ا ضرر ، وربما ذ ا خطورة على الانسان فيما لو انتقلت هذه المواد إلى داخل جسمه, عن طريق الفم أو الأنف أو الدم وذلك حين ملامسة المادة النووية لجرح في الجسم.عندها وبما تتسببه المادة النووية من تأيين تؤدي الى تلف أنسجة أو تعطيل في عمل خلايا في الجسم ومنها ما يتسبب في حال كهذا في تلف مخ العظام أو تلف كرات الدم البيض مثلا , وربما يكون لها تأثير بالغ الخطورة على المادة الوراثية في الانسان . من هنا تنشأ الأمراض ذات الخطر على حياة الانسان ، مثل سرطان وغيره وكذلك انتقال الضرر في المادة الوراثية بالوراثة , وهناك أمثلة لتشويهات في الخلق ظهرت في أبناء لآباء تلوثوا تحث ظرف من الظروف بتلويث نووي. خذ أمثلة مما حصل في هيروشيما ونكازاكي ، ومن آثار الانفجار في مفاعل شيرنوبل في أكرانيا أو من آثار استعمال القنابل المغلفة بمادة اليورانيوم في العراق ..في كل تلك الحالات آثار التلويث النووي وما ترتب عليه من أمراض معروفة وتثبت خطورة التلوث بالمادة النووية....


وعن السؤال عن هذه المادة النووية ما هي وأين يتم انتاجها ...قالت الباحثة هبة بأن المواد النووية يتم انتاجها في مفاعلات نووية وورشات نووية..وأغراض انتاج المواد النووية مختلفة فمنها لصناعة الأسلحة النووية... وهنا المادة النووية المعروفة بيورانيوم235 أو البلوتونيوم239 وهناك غيرها ..وهناك المواد النووية التي يتم انتاجها للأغراض السلمية في الطب والزراعة والصناعة والبحث العلمي على أوسع نطاق..ففي هذه المجالات يبدو استعمال المواد النووية مسألة جوهرية وأساسية ، فمن غير المعقول تصور هذه المجالات من دون الاستعمالات المختلفة للمواد النووية .. من هنا نسمع الحديث في الاعلام عن الأغراض السلمية والبازر الآن هو الخلاف الناشىء مع ايران والذي يتردد يوميا تقريبا...وعن السؤال حول خصوصية التلويث النووي الذي تركز عليه بحث الطالبة ...قالت الباحثة هبة ..في مختبرات الأبحاث حيث تجرى تجارب على استعمالات المواد النووية أو تحضير عينات منها لأغراض شتى , أو حين نقل المادة النووية..في حالات كهذه فان التلوث هو جائز ويمكنه الحدوث ..والسؤال كيف نكتشف وجود ه وأين وكيف يتأتى لنا ازالته ...ذلك أن عدم اكتشافه وازالته يعنى احتمال تلوث انسان ,وذلك من جراء ملامسته..ولكي نؤسس طرقا لازالة هذا التلوث بعد اكتشافه ..قمت انا في بناء تصور لانواع المواد التي يمكن أن يحصل عليها التلويث من جراء استعمالاته في المختبرات , وأحضرت مسطحات من هذه المواد ,وفي مختبر الوحدة للوقاية من الاشعة النووية في التخنيون قمث بتلويث هذه المسطحات, بثلاث مواد نووية مختلفة بحيث يكون التلويث على كل مسطح بكميات متفاوتة من حيث المقدار, واستعملت مواد معروفة لازالة التلويث ..ومادة أخرى لم يسبق أن تم تجريب نجاعتها في ازالة التلويث النووي , وفي كل تجربة أو قياس كنت استعمل مادة تنقية في ازالة التلويث ثم أجري القياس بواسطة جهاز خاص بقياس الأشعة النووية الضعيفة...يجب الاشارة هنا الى انني استعملت في التجارب التي اجريتها موادا نووية هي مصادر لأشعة بيتا , وهي ضعيفة , وما كان يمكن لي أن أقوم باجراء هذه التجارب على نفس الصورة لو أن المواد النووية الداخلة في التجربة كانت ذات فاعلية اشعاعية عالية..عندها التعامل مع المادة واجراء التجارب كان لا بد وأن يكون مختلفا . ومع ذلك فان كل وسائل الوقاية قد استعملتها في خلال اجرائي للتجارب . وبالطبع مع انتهائي من اجراء التجارب اللازمة لحل مشكلة البحث ,أو لنقل للاجابة على اسئلة البحث المشتقة من مشكلة البحث , قمت بتحليل نتائج القياس , وقمت بمقارنة ما توصلت اليه مع ما توصلوا اليه علماء باحثون من قبلي ..وأحسب بأن بحثي فيه اضافة لها علاقة بنجاعة مادة معينة في ازالة التلويث النووي لم يتم استعمالها من قبل في هذا النطاق . وهناك كلام نتداوله حول نشر نتائج البحث ولا نزال نحتاج الى مزيد من المشاورة في الأمر.
ويقع بحث الطالبة في مائة وخمسين صفحة ,ونجد في فصوله الأولي تناولا لاشكالية البحث العلمي في مواد التنقية المستعملة علميا في ازالة التلويث النووي , ووصفا دقيقا لأدوات البحث واساليب استعمالها في اجراء القياس , وقد أفردت الطالبة مائة صفحة من بحثها لنتائج القياسات وتحليلها.وقد قام على ارشاد الطالبة الاستاذ محمد يوسف جبارين ( ابوسامح) والمهندس النووي اسحق أولشفنغ المهندس في وحدة الوقاية من الأشعة النووية في التخنيون-حيفا.
يقول الاستاذ ابوسامح بأن الطالبة هبة تمتاز بصفات, حين تجتمع للانسان ,لا بد له أن يتألق ,فبالاضافة الى الذكاء اللماح والحاد جدا, وهذا ما ظهر بوضوح من قدرتها الدائمة على التمييز بين أقرب النقاط الى بعضها البعض , فان علاقتها بالزمن..الوقت.. نادرة فهي كما الساعة ,تحسب ما عليها أن تفعله ومتى وكيف, أضف الى ذلك ادارتها لأمورها ,وهنا لا بد من الانتباه الى دور والديها في تربيتها ..فهم دائما معها بعقولهم ونفوسهم يعرفون حاجاتها ويسهلون لها الطريق بالنصيحة ورفع معنوياتها فكل الاحترام لتربية كهذه فهكذا تكون رعاية الأبناء.
وأضاف الاستاذ ابوسامح قائلا.. لا مفر.. لا بد من مركز ابحاث للطلاب في هذا البلد.. هناك أمور تعليمية وثقافية كثيرة يجب القيام بها.. ومن دون مركز تبقى الخسارة وحدها من نصيب الأجيال ..الخاسر الوحيد هو الأجيال الصاعدة ..ليس معقولا أن نلقى كل هذا الاحترام في كل مكان من الجامعات التي أتوجه اليها من أجل استعمال مختبر لاجراء بحث..أو استعمال منظار فلكي هنا أو هناك..وفي بلدنا نملك أمرنا ونريد ان نعمل ونجد انفسنا لا نملك سوى عقولنا من دون أية امكانية أخرى حتى القلم والورقة والحاسوب نأتي بها من بيوتنا الى المكان الفارغ من كل شيء عدا الهواء وطاولة وكرسي يتهالكان.ويضيف الاستاذ ابوسامح ..في هذا الأمر نحن نقترب من مفترق طرق ..فاذا الحال بقي كما هو فلا مفر أمامي من أن أحمل مسؤولياتي على عاتقي وأمضي في خدمة بلدي ..ماذا وكيف نتركها للأيام.. لكني لا أزال أتمنى أن نلتقي كلنا معا في أداء واجباتنا فالوفاق خير من الفراق , والله هو القائل وافعلوا الخير لعلكم تفلحون.



الأربعاء، 29 أبريل 2009

فيروس أنفلونزا الخنازير: لما هو خطير !؟../ بقلم الباحثة وديعة عمراني


خريطة رصد انتشار انفلونزا الخنازير من جوجل ايرث
تقرير علمي : الخنزير يشكل بيئة محفزة لظهور أنواع جديدة
من الفيروسات ( انظر رابط المقال بالمرجع)


في المكسيك : الاحتياطات اللازمة في الشوارع والتجمعات



شكل علمي لفيروس انفلونزا الخنازير (ايه/ايتش1ان1)
grippe porcine A/H1N1




فيروس أنفلونزا الخنازير: لما هو خطير !؟

بقلم وديعة عمراني
باحثة إسلامية ـ كلية العلوم
أعلن مؤخرا حال تأهب قصوى عالمية ، لمواجهة انتشار سلالة جديدة من فيروس انفلونزا الخنازير بعدما تبين خطورة هذه السلالة الجديدة الغير المعروفة أو المعهودة سابقا في الأوساط الطبية والصحية ، و سرعة انتشارها من إنسان مصاب إلى آخر ، فقد عبر الهواء والتنفس الهوائي ، لدرجة أن منظمة الصحة العالمية حذرت من أن تتحول السلالة الجديدة إلى وباء عالمي، ورفعت مؤخرا من مستوى التحذير إلى الدرجة الرابعة على مقياس سلم ( 6 درجات ) بحيث لم تعد تفصلها عن التحول إلى وباء إلا درجتين ........

تابع وطالع الان البحث كاملا .../





الثلاثاء، 21 أبريل 2009

في انتظار ديغول اسرائيل.................../ بقلم \\ محمد يوسف جبارين( ابوسامح )


بسم الله الرحمن الرحيم
في انتظار ديغول اسرائيل
محمد يوسف جبارين( ابوسامح )

على مدار السنين الطوال ، ظل الاستعمار الفرنسي ينبش مخالبه في بطون شعب الجزائر ، وظلت ارادة الحياة الحرة تقلم أظافره .. تلقي بفلذات أكبادها في أتون حرب شعبية ضارية .. هو يريد هدم آمالها في التحرير ، وهي تريد اقتلاعه من أرض الجزائر ، وظل الصراع حول السيادة على الأرض مريرا وداميا ، الى أن لم يعد للاستعمار الفرنسي من اختيار ، بين الامكانيات المتاحة أمامه ، الا أن يختار الرحيل عن أرض الجزائر .
عندها بدأت تبرز ، على صعيد العقلية الاستعمارية ، ضرورة الاجابة عن كيف يتم انقاذ فرنسا ، من ورطتها في الجزائر ..كيف يتأتى لفرنسا أن ترحل ، ومن دون أن يتسبب رحيلها في تصدعها من داخلها ، ومن دون أن يؤدي الرحيل الى الحاق أضرار بالغة الأثر في مكانتها الدولية .
الرحيل آنذاك بات مهمة واجبة النفاذ ، لكن الكيفية التي سوف يتم بها الرحيل ، هي بذاتها التي غدت ، في أذهان قادة فرنسا ، مهمة صعبة ، ومصدر قلق وتخوف نابع من اصرار أولئك القادة على أن يحافظوا ، على سلامة الجبهة الداخلية لفرنسا ، وعلى مكانتها بين الأمم ، وعلى مصالحها في كافة أرجاء المعمورة ، وكل ذلك لكي تستطيع فرنسا بعد الرحيل أن تستمر ، وتكون قادرة على أن تتجدد في كل الأوقات . فكيفية الرحيل ، بكل أبعادها وآثارها على فرنسا ، كانت ومن دون أدنى شك ، شغل العقل الحريص على فرنسا ، وشغل العقل المؤمن ، بأن الرحيل بذاته ، عملية تخليص لفرنسا ، من هذا الاستنزاف الاقتصادي والعسكري الذي يفرضه ثوار الجزائر ، وهو الاستنزاف الذي أوصل فرنسا حافة اليأس .كيف يكون الرحيل ؟ سؤال فرضته مصلحة فرنسا ، وجاءت الاجابة عليه تقول ، بأن يتم ، بحيث لا يتأتى تفسيره على أنه الانهيار أو الهزيمة ، وبحيث لا يؤدي بشباب فرنسا الى فقدان ثقتهم بأنفسهم ، فالثقة بالنفس ضرورة للقدرة على الاستمرار في البناء والتجدد ، واذن مصلحة فرنسا لا غيرها اقتضت رجلا حكيما وقويا مثل ديغول ، ليقدر على جعل الرحيل حقيقة واقعة ملموسة ، وبقرار سياسي منبثق من جانب فرنسا ذاتها .
اقرأ المزيد ..../

الأحد، 19 أبريل 2009

القول الأوفى في بيان الصلاة الوسطى ../ بحث جديد بقلم الباحثة وديعة عمراني


جدول2: مثال للنشاط اليومي لطالب علم

جدول 1: النشاط اليومي لشخص يعمل كحارس ليلي





القول الأوفى في بيان الصلاة الوسطى

بقلم وديعة عمراني

باحثة إسلامية


بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
يقول الحق تعالى ((وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ)) فصلت الآية 33
ويقول الحق تعالى ((...قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ ))
الأنعام الآية 98

من المعلوم أن الحق تعالى لم يترك في كتابه العظيم ،ولا في سنة رسوله الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم، أمرا من أمور هذا الدين إلا يسره للذكر وفصله لقوم يعقلون ، فزين عقل الإنسان بنور العلم وحبب له الإيمان والبحث عن مدارك الحكمة والبيان .

ومن حكمه في خلقه أن جعل مدارك الفهم والإدراك وحسن التدبر والاستنباط تختلف من إنسان إلى إنسان ، حتى يتسنى لكل شخص القيام بالمهام المنوطة به وعلى عاتقه ، والتي توافق وتتناسب و ما خصه الحق تعالى من قدرات ومميزات ، قال رسول الله عليه الصلاة والسلام ( اعملوا فكلٌ ميسر لما خلق له ) .

ومن المعلوم أيضا ان باب الاجتهاد في العلوم ، وتنقيح أبوابها وتدارس أفكارها والوقوف على كل جديد فيها ، هو أمر مشروع لكل عالم وباحث في كل زمان ومكان ، فالعلوم تزداد بيانا ووضوحا بهذا التدارس والتذاكر الدائم ، فما خفي أو استعصى على عقل عالم أو باحث في زمن يمكن أن يظهر جليا في زمن وجيل آخر ....، إنها حكمة الخالق في خلقه الذي جعل لكل أمر سببا ولكل وقت أجلا ....، و(الحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها فهو أحق بها ) .

وبحثنا لهذه الساعة يتعلق بدراسة خاصة نالت وما زالت تنال بحث وجهود وتدارس العديد من العلماء والباحثين إنها في (قضية ومفهوم وحكم الصلاة الوسطى ) ،يقول الحق تعالى (حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ، فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ ) البقرة الآيات 238-239
والوقوف على بيانها و تحديدها وتحديد ماهيتها ؟؟ ومعرفة أي صلاة من الصلوات الخمس هي ؟ أم أن الآية الكريمة المقصود بها هنا كل مجموع الصلوات الخمس ؟ وكل صلاة هي معنية بعينها بالصلاة الوسطى ؟؟

فمن العلماء والباحثين من طلب الوقوف على ما اجتهد فيه العلماء سابقا والاكتفاء به ، على ما فيه من اختلاف وعدم قدرة على تحديد أي من الصلوات هي المقصودة من قول الحق تعالى ؟؟ ومنهم من قال بضرورة المزيد من البحث والتفكر والتدبر لعل الله ييسر البعض ويسخره للوقوف على حل بعض أسراها والوقوف على بعض حقائقها ؟؟

ونحن هنا ومن خلال هذا الطرح نرغب – بإذن الله تعالى -أن نفتح باب هذا التدبر والاجتهاد والتنقيب ، متبعين من خلاله وضع منهج علمي مضبوط وأدلة اعجازية تفي بالإثبات ،- وتلقي بالحجة البينة والقول الأوفى في بيان حكم هذه الصلاة الوسطى - والله نسأل العون والتوفيق .
وخطة بحثنا- بإذن الله تعالى - ستكون كالتالي:
1- بيان كل ما قاله أئمة الإسلام في حكم ومفهوم هذه الصلاة ؟
2- طرح السؤال ؟؟ بإمكانية ومشروعية تحديد صلاة بعينها ؟
3- بيان الإعجاز الأوفى في حكم الصلاة الوسطى .

====================

طالع وحمل هذه الدراسة ....../


الجمعة، 17 أبريل 2009

قضية زواج المسيار : بيان علمي ....../ بحث جديد بقلم الباحثة وديعة عمراني


قضية زواج المسيار : بيان علمي


بقلم وديعة عمراني
باحثة إسلامية ـ كلية العلوم


بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، ونشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له وأن سيدنا محمد عبده ورسوله.
أما بعد :
هذه دراسة بحثية خاصة نقدمها بيد يدي المهتمين تتطرق إلى قضية زواج المسيار، مالها وما عليها ، و تطرح مختلف أراء الفقهاء والعلماء بخصوصها ، والبيان العلمي الخاص في مشروعية هذا النوع من النكاح من عدمه ، ونبدأ البحث بإذن الله تعالى بمقدمة تبين بعض أركان وشروط عقدة النكاح كما قال بها الفقهاء :


مقدمة : من شروط عقدة النكاح
ان جميع الآيات التي ذكرت موضوع النكاح في القرآن الكريم والتي أتت سواء بلفظ (عقدة النكاح) أو (النكاح) والتي وصل عددها الى 23 آية ، تشهد أن هذه العقدة ( سواء كان نكاح الحرة أو الأمة ) تستوجب شروطا وحقوقا ( حقوقا كانت مادية أو أخرى ) كحقوق الزوجة والأسرة والأولاد والمصاريف الأسرية – حسب استطاعة كل زوج ورب أسرة - وغيرها من الأمور، بما يوافق ذلك الهدف الأصلي من الزواج ، وايضا بما يوافق ذلك التفضيل الذي منحه الحق تعالى للرجل أن تكون عقدة النكاح بيده ، وإلا ما الحكمة من وراء إعطاء هذا الحق وهذا التفضيل للرجل ؟؟....فانه تفضيل مشروط بشروط التكليف ، ومن هذا التكليف القيام بكل بمسئوليات الزواج والأسرة والحفاظ على الزوجة وصيانتها والوقوف على متطلباتها الشرعية .

وكفانا أن نستشهد في هذا السياق بالآية الكريمة التالية لنبين أنه لا يجب الخوض في عقدة الزواج ،إلا إذا كان الزوج قادرا على القيام بشروط التكليف هذه ، يقول الحق تعالى ﴿ وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا وَآتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَنْ يُكْرِهُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ (النور :الآية 33 )

فما معنى قوله ﴿ وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ﴾ ؟؟ ، أليس معناه النهي والاستعفاف عن ما لا يجد القدرة على عقد عقدة النكاح بما يتطلبه ذلك من القيام بشروط التكليف، وذلك حتى ييسر الله ذلك ويجد هذه القدرة ، مصداقا لقول الحق تعالى ﴿ حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ﴾، أم ما المقصود بالآية ﴿لا يَجِدُونَ نِكَاحًا﴾ ؟؟ هل معناها فقط تكاليف مهر الفتاة ؟ فلو كان الأمر فقط إيجاد المهر لما كانت هناك أصلا مشكلة بهذا الحجم ، بل الأمر أكبر من ذلك ، فالمقصود بالذين لا يجدون نكاحا أي لا يجدون القدرة على القيام بكل التكاليف التي تتطلبها بناء أسرة والسهر على مسئولياتها ومسئولية الزوجة والأولاد.

فاذا كان الأمر إذن كذلك وعلى هذه الشاكلة من شروط وواجبات ؟؟ فلننظر الى مواصفات ما يطلقون عليه الآن – نكاح أو زواج المسيار – ما له وما عليه ؟! وهل يوافق وهته الشروط ؟!

وما دفعنا للخوض في هذا البحث الآن ،الا تفاعلا مع ما طالعنه مؤخرا من فتوى خاصة ورأي للعالم الفاضل د. علي جمعة مفتي الديار المصرية ، وما أثير على اثر ذلك من تداعيات .

وسوف لن ندعي اننا هنا أصحاب فقه أو اصحاب فتوى ؟ حتى لا ترتفع امامنا الأقاويل و الللآت ؟ بل نحن فقط أصحاب علم ، نبين للناس ما وفقنا الله اليه من حقائق و دراسات وبحث ، منتهجين في ذلك منهج البحث العلمي و مجال الاعجاز العلمي في القرآن الكريم ، نقرع الحجة بالحجة بيانا علميا مفصل و مكتملا بإذن الله تعالى .
فلننظر الى هذه القضية - قضية نكاح المسيار – ما لها وما عليها ، وراي كل من الفريقين من العلماء الفريق المؤيد والآخر المعارض :

تابعوا معنا تفاصيل الدارسة والبحث.../
http://aleijazat.alafdal.net/montada-f52/topic-t1631.htm#6053




الأربعاء، 15 أبريل 2009

جديد ساحة منتدى المراة وفكرها الراقي .../

سيرة ذاتية لامرأة شقت طريقها بخطى ثابته وواثقة .. أ.د.سعاد الفاتح البدوي




أول عالمة في التاريخ: اسكندرانية ألهمت عالمة عربية

هيباتيا: عالمة اسكندرانية كانت اول عالمة في التاريخ



نبيلة لوبيز .. داعية عصرية بملامح اندونيسية



البروفسور شادية الرفاعي الحبّال....../عالمة عربية
من بلاد الشام ذاع صيتها في الأوساط العلمية في الغرب

جديد ساحة منتدى نشاطات المراة وفكرها الراقي ......

تطلعون على ../ تعريف بالبروفسور شادية الرفاعي العالمة العربية من بلاد الشام التي داع صيتها في الأوساط العلمية الغربية ، تطلعون أيضا على نشاط الداعية المتميزة نبيلة لوبيز ، والملف الخاص باول اعلمة في التاريخ( هيباتيا) وعلى نشاط الدكتورة سعاد الفاتح البدوي .

وفي الساحة ايضا ملف خاص عن تميز المراة الليبية ، وملفات خاصة مظاهر العنف ضد المرأة ( قتل المراة باسم الدين واعمال اجرامية تقع عند الطالبان ؟؟؟ ...).... وبالبحرين ملف خاص للعنف الأسري .

تابعوا معنا ../

http://aleijazat.alafdal.net/montada-f76/


الاثنين، 13 أبريل 2009

هديل محاجنة تريد أن تصبح عالمة


آخر نفتخر من بناتنا المسلمات ومن أرض فلسطين



بقلم : محمد يوسف جبارين (أبوسامح)..أم الفحم..فلسطين

هديل مصطفى محاجنة تخرجت هذا العام ضمن الفوج الأول من المدرسة الأهلية في أم الفحم ..وقد أنشغلت في مدة عامين بالاضافة الى دروسها المدرسية بأجراء بحث في مجال الفيزياء النووية..وقد تألقت هديل في بحثها وفازت بعلامة% 99 أعطتها اياها وزارة المعارف بعد مناقشة الطالبة في بحثها الذي قدمته لوزارة المعارف والثقافة .. وقد كان موضوع البحث ينصب على النظائر المشعة في المدرسة الاهلية وعلى الاشعاعات النووية التي يتعرض لها طلاب المدرسة في خلال مكوثهم في الضفوف في خلال التعليم ..وهذه الاشعاعات تنبعث من ذرات (نظائر مشعة) موجودة في مواد البناء ومن تحلل غاز الرادون الذي يمكن أن يأتي من مواد البناء ..ومن باطن الارض ويتسلل الى داخل الغرف التي تشكل بالنسبة له كمصيدة ويتحلل في هواء الغرفة الى بنات الرادون وهي نظائر مشعة ايضا .. التي بأستنشاقها تدخل الرئتين وبما ينبعث منها من اشعة نووية مثل اشعة الفا اوبيتا تتسب في تلف الانسجة في الرئتين ..وكلما كانت نسبة الردون عالية أكثر فأكثر كلما كان احتمال حدوث التلف للانسجة أكبر فأكبر ..وهذا ما يعرض الانسان بسبب الرادون الى امراض مزمنة وعضال ..كذلك الاشعاعات النووية وعلى الأخص منها اشعة جاما المنبعة من نواة ذرات هي مصدر لاشعة نووية والتي تنوجد في مواد البناء تتسبب هي ايضا بأحداث تأيين في أنسجه الجسم ذلك بأن اشعة جاما مثلها مثل أشعة أكس تنفذ خلال الجسم وتطال الانسجة الداخلية فيه..ما يترتب عليه خلل بيولوجي في الجسم يمكن أن يتناهي تحت مزيد من التعرض للاشعة النووية الى امراض يمكن أن تكون بها نهاية حياة الانسان..وتجدر الاشارة الى أنه ما من بيت في أم الفحم يخلو من غاز الرادون.. ومن الغريب أن توجد مواد بناء تخلو من ذرات هي مصدر لاشعة نووية ..وبين مواد البناء التي دخلت ام الفحم هناك نوع من مواد البناء أسمه البومس الذي يحظر استعماله في مواد البناء وذلك بسبب النسب العالية للذرات المشعة نوويا فيه وقد دلت على ذلك الابحاث التي اجريت على مواد بناء من هذا النوع.. وبأزاء هذه الحقيقة الكامنة في مواد البناء وفي تسرب الرادون الى الغرف وهي الظاهرة التي لا يخل بيت في أي بناء على الارض منها.. قام الدكتور سمير مدير المدرسة الاهلية بتشجيع الطالبة هديل مصطفى محاجنة على اجراء بحث في هذا المجال وذلك للأطمئنان على صلاحية الظروف الصحية في المدرسة من هذا الجانب ..وقبلت الطالبة هديل أن تأخذ على عاتقها هذه المهمة..ما دعاها الى التوجه للاستاذ محمد يوسف جبارين(ابوسامح) ..ومن هنا بدأ ت هديل في دراسة المواد الاساسية في الفيزياء النووية ثم انتقلت بعد ذلك الى مادة البحث النظرية وما أن استكملت فهمها حتى باشرت في استكشاف مواد البناء التي تبنى بها المدرسة الاهلية ..ثم وضعت تخطيطا لاجراء القياسات النووية..بموجبه جمعت عينات من مواد البناء المختلفة بهدف معرفة الفاعلية الاشعاعية( النووية) لكل مادة من هذه المواد ..اي معرفة انواع الذرات التي تنبعث من نواة كل منها اشعة نووية ( أشعة ألفا ..بيتا ..جاما )..ومعرفة تراكيز هذه الذرات المشعة في كل من مواد البناء تلك..وبعد طحن كل مادة من كل عينة وتحضيرها بما يتناسب والاجراء العلمي أي القياس بواسطة الاجهزة النووية المناسبة لهذا الغرض ..قامت الطالبة هديل بالسفر الى مختبر خاص بذلك الامر والموجود في الجامعة العبرية في القدس حيث هناك كافة احهزة القياس التي تحتاجها في اجراء القياسات اللازمة لاتمام عملها في بحثها..ويشرف على القياسات في هذا المختبر الدكتور فكتور شتاينر الذي رافق هديل طيلة الوقت الذي كانت تجري فيه القياسات ..وذلك بعد أن تعلمت هديل كيف تستعمل الاجهزة في اجراء القياس وبالاضافة الى ذلك قامت الطالبة بوضع لاقط للرادون في ما يزيد عن 12غرفة من غرف المدرسة لمدة اسبوع كامل ثم جمعتها وعادت بها الى المختبر حيث هناك قامت باجراء القيا س اللازم الذي يمكنها من معرفة بنات الرادون وايضا حساب تركيز الرادون في كل غرف وضع فيها لاقط للرادون ..ولكي تعرف هديل ما نسبة الرادون التي تنبعث مباشرة من كل مادة بناء قامت بقياس تركيز الرادون المنبعث من كل مادة بناء وذلك بطريقة خاصة بذلك مستعملة لاقط الرادون لهذا الامر ايضا ..وتجدر الاشارة الى ان الجهاز المركزي في القياسات كلها هو عداد الجرمانيوم الذي بواسطته يتأتى الحصول على معرف كاملة بكل النظائر المشعة وايضا تراكيزها الموجودة في مادة البناء ..وبعد أن اتمت هديل القياسات كلها اصبح بيدها نتائج التي تمكن لها من تحديد مستوى الاشعة النووية التي يتعرض لها من يوجد داخل غرفة الصف في خلال اليوم وفي خلال العام ..وبدأت بذلك مرحلة تحليل النتائج وكتابة البحث بصيغته النهائية وقد استغرق ذلك كله من هديل جهدا كبيرا ووقتا طويلا أفنته في اجراء التجارب وفي الكتابة ولعل هذه المرحلة كانت اصعب مرحلة تمر بها هديل ما استدعاها أن تبذل ما وسعها من طاقة ووقتا طويلا.. ولعل ابلغ كلمة في هذا الشأن قول هديل " في هذه المرحلة أكتشفت ذاتي عرفت من أكون والى اين يجب أن اصل في العلم ..أنا سوف اصبح عالمة..هذا هو طريقي الذي اكتشفته بفضل الفرصة التي سعيت اليها وهي اجراء هذا البحث"..ويقع البحث الذي ابدعته هديل في 110صفحات في القسم الاول من البحث تناولت النظائر المشعة الموجودة في الطبيعة والتي انضافت أو تنضاف اليها بسبب من تجارب نووية اجريت على اسلحة نووية وبسبب من الاشعة الكونية التي تتسبب دوما في نشوء نظائر مشعة في الغلاف الهوائي للارض.. كذلك تناولت غاز الرادون بكل المتغيرات التي تتصل به.. وفي القسم الثاني من البحث تناولت الاجراء العلمي ..شرحت تخطيط البحث والاجهزة التي استعملتها ومدى الدقة المناطة بالقياس بواسطتها ..وبينت كيفية اختيار العينات وتحضيرها وفصلت وبدقة الكيفية التي أجرت بها كل التجارب والقياسات ..وفي القسم الثالث من البحث قامت بترتيب النتائج وفق اسئلة البحث التي تم اشتقاقها من مشكلة البحث ..وفي القسم الاخير من البحث ناقشت النتائج التي توصلت اليها بصورة علمية محاولة في كل مرة الاجابة على سؤال تلو سؤال من اسئلة البحث وبتقيد رائع بالنتائج وما يمكن أن تفيد به علميا ..وفي النهاية لخصت ما توصلت اليه كنتائج نهائية للبحث وفي ضوء ذلك خرجت بتوصيات حددتها واحدة تلو الاخرى ..تقول هديل بأن نسية الاشعاعات في المدرسة الاهلية في داخل الصف تتساوى مع المتوسط من مثيلاتها في ام الفحم وفي البلاد كلها ما يدل على أن موقع المدرسة جغرافيا ومن حيث تسرب غاز الرادون من باطن الارض هو في المجمل يتراوح في المتوسط.. كذلك مواد البناء التي تم استعمالها هي من حيث تركيز المواد المشعة نوويا فيها.. تماثل الوضع العادي في ام الفحم ..ولكن هناك اشكالية مع غرفتين سوف يعاد الفحص فيها بطريقة مناسبة للتوصل الى قرار بشأنهما اذ دلت النتائج على أن نسبة الرادون فيهما عالية وفوق المسموح به علميا ورسميا وربما يكون السبب هو أن أحدى هذه الغرف كانت مليئة بمواد بناء في وقت اجراء القياس والغرفة الثانية كانت مليئة بمواد للمختبرات الخاصة بالمدرسة ..وما سنفعله هو تفرغ الغرفتين من كل المواد فيهما لنقوم بالقياس من جديد وسوف ننتظر ونرى ..وتنصح هديل بتوسيع البحث ليشمل كافة الغرف في المدرسة ..وهو الامر الذي يحتاج وقتا ليس قليلا .....
وقد ساعد هديل على كل هذا الجهدالذي بذلته ما تمتاز به من قدرة على مصابرة نفسها على الصعوبة.. فهي لا تكل ولا تمل حتى تنجز ما تراه واجبا عليها أداؤه ..بها صبر مذهل ينبىء بأن في داخل هذه الطالبة طاقة دفينة غير عادية يمكنها بها أن تصل أعلى مراتب العلم.. ومن يدري ففيما لو بلغت الذرى فلربما تضيف الى العلم.. ذلك بأن حدة الذكاء والقدرة على التمييز لديها تدل على عقل رياضي فطري.. ثم ان بها رغبة دفينة بأن تكون في مكانة عالية يمكنها منها أن تؤدي واجبا تحسه في داخلها حيال اهل بلدها..وما من شك في أن في ما تبديه من وعي بما تقوم به أو تتطلع اليه يشير الى أنها جاءت من داخل تربية أسقتها الوعي ودلتها الى دربها في الحياة ..ثم ان ما قامت به ما كان ليكون لولا هذه الرعاية التي أحاطها بها والدها الذي رافقها في سهر الليالي بعيدا عن بيته في المدرسة الثانوية حيث كانت تكتب الطالبة وتطبع وتتلقى الارشاد من استاذها ابوسامح وهذا مثال على الوعي الذي يتوجب على الاهل ان يلازموا به أبناءهم فالتربية لا مفر يجب أن تلازم نهل العلم والبحث عنه...

الأحد، 12 أبريل 2009

مناظرة بين الشيخ سلمان العودة وبعض الروافض الشبعة ........../ تابع

الحق كالنور الساطح ..........لا يخفى على قلب كل
مؤمن نقي خاشع


لا تعليق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟. ....... يهودي
وسط أحبابه
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟............

مناظرة بين الشيخ سلمان العودة وبعض الروافض الشبعة ........../ تابع
في إحدى زيارات الشيخ سلمان العودة - سلمه الله - لأمريكا قابله مجموعة من الشيعة - من البحرين والقطيف - ممن يحملون معتقد أسيادهم فقابلهم بهدوءه المعتاد بعيداً عن الانفعال من الطرفين .
فقال الشيخ : ما رأيكم في الإمامالخميني ؟
قال الرافضي : نعتقد أنه إمام وفقيه وعالمٌ من علماء الشيعة وممن نفتخر به .
قال الشيخ : وما رأيكم في.............
تابع................./
ولا تنسى شاركنا الرأي في ......................./