الأحد، 24 مايو 2009
أحداث هجمات 11 سبتمبر : الرغبة الإلهية في رفع الحجب السترية
نيلز ه. هاريس كوبنهاجن أستاذ الكيمياء بجامعة كوبنهاجن بالدنمارك
صورة رمزية توضح مدى آلة الدمار العسكري التي وجهت ضد أبناء غزة ، ومن قبلهم
كل أبناء الشعب الفلسطيني ، الصورة من موقع
Mecanopolis
أحداث هجمات 11 سبتمبر : الرغبة الإلهية في رفع الحجب السترية
بقلم وديعة عمراني.
باحثة إسلامية ـ كلية العلوم
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
يقول الحق تعالى (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنْفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ) الأنعام 123
ويقول الحق تعالى (...وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ) الأنفال 30
في غضون تلك الأحداث العصيبة وما تعرض له (مبنى البرجين في نيويورك) ، من دمار ذهب ضحيته الآلاف من الأرواح البريئة ، التي لا ذنب لها ولا جريرة ، واهتزت على إثره كل الأوساط العالمية تستنكر الحدث ، وارتفعت الأصوات من كل الشعوب تدين أصحاب هذه الأعمال الإجرامية، وتطالب بإجراء كل العقوبات على أصحابها ومتابعتهم والاقتصاص منهم ، وكنا ممن تأثروا حينها
كثيرا بالحدث وفظاعته ، حيث تابعنا بدورنا وكالات الأنباء العالمية ، وتقارير أصحاب القرار التي وجهت أصابع الاتهام إلى بعض الجماعات الإسلامية المتطرفة بأنها صاحبة هذا الحدث وهذا الإرهاب ، وعلى الفور ارتفعت الأصوات تدين ما أطلق عليه حينها ( الإرهاب ) ،و أصبح الإسلام في كل العالم ( وبالأخص لمن يجهله ) عنوانا كبيرا لهذا الإرهاب !!
وعلى الفور خرجت أجندات خاصة تغلف سياج الحصار بكل ديار أهل الإسلام باسم محاربة الإرهاب وأصحابه.
ونحن إذ نشرح هذه الأحداث ، نريد أن نفهم القارئ ، كيفما كانت جنسيته أو ديانته ، أننا لسنا هنا في موطن للدفاع عن ( الإرهاب ) أو تبرئته ،إذ نعلم ونؤمن أن في كل قوم و قرية، أو دين و ملة، أناس يجنح بهم الفكر والعقل ،عن سلوك المسلك الرشيد ،والنهج السليم ،في إتباع القوانين الصحية لتلك القرية ،أو التعاليم السامية لذلك الدين ، وهكذا ينحرفون نحو ما يسمى تطرفا ، ومن ثم يتحول التطرف إلى إرهاب ، تطبيقا لما تراه تلك الفئة إحقاق للحق بالقوة ! وذلك بالخروج عن تعاليم الدين المشروع من طرف علماء الدين والدولة.
وان هذه الفئات المتطرفة لم يخلو منها زمان ولا مكان ، وإذ أردنا السرد ستمتلئ مجلدات بأحداث متطرفة قامت بها عدة جماعات وهيئات على مر التاريخ ، مرة باسم الديمقراطية ومرة باسم الحرية ومرات باسم الدفاع عن الحقوق !! والمصالح العامة .
ونحن بدورنا نمقت هذا التطرف ، وأعلنا ونعلن في كل مناسبة محاربة هذا الفكر الضال، منددين بسلوكه وأفعاله ،وان كان أصحابه من بني جلدتنا و ديننا، فديننا الإسلام السمح وشريعتنا الغراء تتبرأ من مثل هذه الأعمال المقيتة ومن هذا السلوك الشنيع.ولذلك طالبنا- على اثر تلك الأحداث - كما طالب جميع الناس وشرفاء العلماء ، بأن يتم محاكمة من قام بتلك الأحداث ، ومحاربة كل مظاهر الإرهاب في كل مكان ، بل ونادينا أيضا أن يتبع الحق والإنصاف الاقتصاص لكل من تسول له نفسه تشريد الشعوب المسالمة، وقتل الأطفال الأبرياء وانتهاك حقوقهم ، بشتى أنواع التعذيب وأسلحة الدمار الشامل ، وما كان ما قامت به مؤخرا -إسرائيل- في حق أطفال غزة وشعب غزة ليس علينا ببعيد .....، نأمل أن تأخذ العدالة مجراها في حق الجميع ، حتى ينعم العالم كل العالم بسلام حقيقي .
_____________
التفاصيل .../
http://aleijazat.alafdal.net/montada-f52/topic-t1973.htm
الخميس، 14 مايو 2009
عقدة الخواجة" تمنع مخترعا مصريا من الوصول للعالمية ../ ملف خاص عن المخترع المصري الشاب خليفة الدسوقي
إحدى ماكينات الأخشاب التي لا يوجد لها منافس محلي أو عالمي
جهاز الإنذار والإطفاء الذاتي للحرائق
جهاز التدريب على الرماية الحية
ماكينة انتاج البنز والمسامير
جهاز التدريب على الرماية الحية
ماكينة انتاج البنز والمسامير
عقدة الخواجة" تمنع مخترعا مصريا من الوصول للعالمية ../
ملف خاص عن المخترع المصري الشاب خليفة الدسوقي
تزخر المنطقة العربية بمئات المخترعين الذين يمكنهم أن يقودوا ثورة عالمية في مجال الصناعة، لكن للأسف تتحطم أحلامهم على صخرة "عقدة الخواجة"، التي بسببها لا تخرج ابتكارات المخترعين العرب إلى النور؛ نظرا لعدم وجود دعم لا من الدولة ولا المستثمرين ورجال الأعمال العرب، والذين لا يملكون الثقة في البحث العلمي بمنطقتنا، ويفضلون شراء آلاتهم من الدول الغربية.
المخترع المصري الشاب خليفة الدسوقي "36 عاما" واحد من المخترعين العرب الذين يمكن أن يصلوا إلى العالمية، ولكن يعوقه عدم خروج ابتكاراته التي تجاوزت 42 اختراعا إلى حيز التنفيذ؛ بسبب عدم وجود ممول لتصنيعها، رغم أن 90% من هذه الاختراعات لا يوجد لها مثيل بالعالم، ورغم أنه حاز بسببها على العديد من الجوائز التي لم تشفع له في حل "عقدة الخواجة" الراسخة في عقول وأذهان رجال الأعمال.
التجربة والخطأ
شبكة "إسلام أون لاين.نت" التقت مع المخترع المصري "خليفة الدسوقي" في معمله البسيط القابع في منطقة شعبية بضواحي محافظة الجيزة، وحكى لنا بداياته مع عالم الاختراعات والابتكارات منذ أن كان طفلا عمره خمس سنوات، حين كان يقوم بفك الألعاب الخاصة به ليكتشف ما بداخلها، ثم يقوم بإعادة تركيبها من جديد، وفي سن سبع سنوات بدأ يقوم بإعادة تصنيع وتجميع الألعاب لتصبح لعبة جديدة.
وكان إلى جوار منزل عائلته سوق "الكانتو" أو الخردة، فكان يدخر مصروفه اليومي ليشتري من هذه السوق أي شيء يجذب انتباهه، ثم يقوم بتجميع هذه الأشياء لتصبح ابتكارا جديدا، وبدأت سلسلة الاختراع من "ونش" وغسالة ملابس صغيرين، ثم جهاز إنذار ضد السرقة، إلى كم كبير من الاختراعات.
وكما يقول خليفة، فإن العامل الأساسي في هذه الابتكارات هو "التجربة والخطأ"؛ حيث لم يكن هناك توجيه في المدرسة، فعلوم المدرسة كانت نظرية، لكن الاختراع والابتكار أساسهما التخيل والاكتشاف، ولذا كان اعتماده أولا وأخيرا على مبدأ التجربة والخطأ الذي ظل ملازما له حتى الآن.
تزخر المنطقة العربية بمئات المخترعين الذين يمكنهم أن يقودوا ثورة عالمية في مجال الصناعة، لكن للأسف تتحطم أحلامهم على صخرة "عقدة الخواجة"، التي بسببها لا تخرج ابتكارات المخترعين العرب إلى النور؛ نظرا لعدم وجود دعم لا من الدولة ولا المستثمرين ورجال الأعمال العرب، والذين لا يملكون الثقة في البحث العلمي بمنطقتنا، ويفضلون شراء آلاتهم من الدول الغربية.
المخترع المصري الشاب خليفة الدسوقي "36 عاما" واحد من المخترعين العرب الذين يمكن أن يصلوا إلى العالمية، ولكن يعوقه عدم خروج ابتكاراته التي تجاوزت 42 اختراعا إلى حيز التنفيذ؛ بسبب عدم وجود ممول لتصنيعها، رغم أن 90% من هذه الاختراعات لا يوجد لها مثيل بالعالم، ورغم أنه حاز بسببها على العديد من الجوائز التي لم تشفع له في حل "عقدة الخواجة" الراسخة في عقول وأذهان رجال الأعمال.
التجربة والخطأ
شبكة "إسلام أون لاين.نت" التقت مع المخترع المصري "خليفة الدسوقي" في معمله البسيط القابع في منطقة شعبية بضواحي محافظة الجيزة، وحكى لنا بداياته مع عالم الاختراعات والابتكارات منذ أن كان طفلا عمره خمس سنوات، حين كان يقوم بفك الألعاب الخاصة به ليكتشف ما بداخلها، ثم يقوم بإعادة تركيبها من جديد، وفي سن سبع سنوات بدأ يقوم بإعادة تصنيع وتجميع الألعاب لتصبح لعبة جديدة.
وكان إلى جوار منزل عائلته سوق "الكانتو" أو الخردة، فكان يدخر مصروفه اليومي ليشتري من هذه السوق أي شيء يجذب انتباهه، ثم يقوم بتجميع هذه الأشياء لتصبح ابتكارا جديدا، وبدأت سلسلة الاختراع من "ونش" وغسالة ملابس صغيرين، ثم جهاز إنذار ضد السرقة، إلى كم كبير من الاختراعات.
وكما يقول خليفة، فإن العامل الأساسي في هذه الابتكارات هو "التجربة والخطأ"؛ حيث لم يكن هناك توجيه في المدرسة، فعلوم المدرسة كانت نظرية، لكن الاختراع والابتكار أساسهما التخيل والاكتشاف، ولذا كان اعتماده أولا وأخيرا على مبدأ التجربة والخطأ الذي ظل ملازما له حتى الآن.
--------------------
التفاصيل ../
الاثنين، 11 مايو 2009
استراتيجية الصدمة (صعود رأسمالية الكوارث)La stratégie du choc(فيديو هام ) شاهد
استراتيجية الصدمة ، صعود رأسمالية الكوارث
شريط وكتاب هام ...لنعي قليلا باهداف ما يجري حولنا ؟؟؟
السبت، 9 مايو 2009
أنفلونزا الخنازير والوباء العالمي : الخطر القائم ( ملف خاص) ../ بقلم وديعة عمراني
نص المقال العلمي - الخنزير والخطر ..؟؟؟
بقلم وديعة عمراني
باحثة إسلامية ـ كلية العلوم
جدول بياني 1: تطور انتشار (فيروس أنفلونزا الخنازير) في اسبانيا
جدول بياني2: تطور انتشار (فيروس أنفلونزا الخنازير) في كل من كندا والولايات المتحدة
جدول بياني2: تطور انتشار (فيروس أنفلونزا الخنازير) في كل من كندا والولايات المتحدة
صورة علمية توضح أماكن إصابة الخنزير بفيروس
Pcv2
MAP صورة لخنزير من كندا أصيب بمرض
PCV2 صورة مجهرية لفيروس
MAP طحال خنزير مصابة بمرض
مناطق إفراز فيروس PCV2 لدى الخنزير
PCV2 خنازير صغيرة مصابة بفيروس
شكل علمي عام لفيروس الأنفلونزا حيت يظهر مكان وشكل البروتينات H وN
Pcv2
MAP صورة لخنزير من كندا أصيب بمرض
PCV2 صورة مجهرية لفيروس
MAP طحال خنزير مصابة بمرض
مناطق إفراز فيروس PCV2 لدى الخنزير
PCV2 خنازير صغيرة مصابة بفيروس
شكل علمي عام لفيروس الأنفلونزا حيت يظهر مكان وشكل البروتينات H وN
كل من فيروسات الأنفلونزا العادية للإنسان وتلك للطيور
صورة قديمة لفيروس أنفلونزا الخنزير
بقلم وديعة عمراني
باحثة إسلامية ـ كلية العلوم
_________________________________
أنفلونزا الخنازير والوباء العالمي : الخطر القائم ( ملف خاص)
بقلم وديعة عمراني
باحثة إسلامية ـ كلية العلوم
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وأله وصحبه أجمعين
أما بعد –
ونحن نتابع ما تمخض عنه ملف الوباء الجديد المرعب ( فيروس أنفلونزا الخنازير ) ، تطالعنا تقارير عدة أوساط علمية ،بما في ذلك منظمة الصحة العالمية (l’OMS ) ، تشرح فيه وتذكر بأنه يجب الاحتفاظ بحالة من الترقب واليقظة من هذا الفيروس الجديد ، وعدم الاطمئنان لخطر هذه السلالة الجديدة ، خصوصا مع قدرة هذا الفيروس على التحول والانتشار كما حصل مع وباء الخنزير( الاسباني ) سنة 1918 ،كما أن تصاعد درجة انتشار هذا الفيروس في العديد من البلدان ( انظر الجداول 1-2 بتاريخه ) ، لا تترك مجالا للاطمئنان التام !؟
==================
أما بعد –
ونحن نتابع ما تمخض عنه ملف الوباء الجديد المرعب ( فيروس أنفلونزا الخنازير ) ، تطالعنا تقارير عدة أوساط علمية ،بما في ذلك منظمة الصحة العالمية (l’OMS ) ، تشرح فيه وتذكر بأنه يجب الاحتفاظ بحالة من الترقب واليقظة من هذا الفيروس الجديد ، وعدم الاطمئنان لخطر هذه السلالة الجديدة ، خصوصا مع قدرة هذا الفيروس على التحول والانتشار كما حصل مع وباء الخنزير( الاسباني ) سنة 1918 ،كما أن تصاعد درجة انتشار هذا الفيروس في العديد من البلدان ( انظر الجداول 1-2 بتاريخه ) ، لا تترك مجالا للاطمئنان التام !؟
==================
الجمعة، 1 مايو 2009
شاهد عظمة الخالق ../ العثور على مملكة للنمل عملاقة ؟
مشاهدات من ممكلة النمل العملاقة المكتشفة
رسم علمي عادي .../ للملكة النمل
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)