السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يكفي ان نعلم ما قال مكتشف فيروس ايبولا عن هذا الوباء حتى نعلم ما تنتظر البشرية من كارثة هم مسببوها !!
(اخشى الان من تراجيديا لا يتصورها العقل، يقول الطبيب بيتر بيوي ليست الان عدوى عادية ولكن كارثة انسانية بمعنى الكلمة )
للعلاج والوقاية من فيروس ايبولا : pour guérir au ebola
سالتُ فضيلة العالم الجليل في حوارية خاصة ان كان يوجد في كتاب الله وعلومه العظيمة ما نجده لانقاذ ما يمكن انقاذه من الناس المؤمنين بالخالق ومؤمنين بقوانينه النافذة في خلقه ، وأخبرته اني نشرتُ في ما قبل موضوعاً خاصاُ عن هذا الفيروس وراسلت به الكثير من المؤسسات العلمية العالمية .
فاجاب:وزينة الحمير ويخلق ما لا تعلمون
هل كتبت لتلك المؤسسات العلمية ان الحاج عبود الخالدي قد استثمر (الحمار) بديلا عن تلك المؤسسات لمكافحة الفايروسات ..!! الله قد جعل لكل شيء ضديد ، وبالتأكيد فان للفايروس في ( نظم الخلق ) ضديد يقضي عليه الا ان علماء المادة نظرتهم أحادية عن المادة وأسرارها . فالحمار بما اودع الله فيه من اسرار يكون ضديدا للفايروسات !!..فقط علينا ان نعلم (من اين يتكون كائن الفايروس) لنعلم بعدها أن الحمار يتعامل بوزن مثل تلك المكونات غير الموزونة لان الله خلقه يمتلك الـ (وزينة) ..
ولنعلم ما هي تلك ( الوزينة ) التي اودعها الله في مخلوق ( الحمار ) علينا ان نقرا لعلم القرءان :
المراجع القرءانية الخاصة بالموضوع :
وزينة الحمير تحت التجربة في علوم الله المثلى
الحمار في العلم القرءاني
وَيَخْلُقُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انحسار مخلوق الحمار عن المدن خصوصا الكبيرة والاخص المدن المتحضرة يجعل من استثمار ذلك المخلوق لاغراض استشفائية امرا صعب على الفرد المعتاد وبالتأكيد فان مجاميع الناس (اذا اقتنعت بالاستشفاء بالحمار) او الوقاية به سيرفعون اصواتهم مطالبين (إله الوطن) بان يوفروا لـ (المواطنين) حمير في مدنهم وبيوتهم لغرض تامين اجسادهم من الهجمات الفايروسية التي باتت قاسية على الناس ... ذلك النداء لإله الوطن سوف (لن) ينجح لان مؤسسات الصحة ومراكز العلم لا تقبل بالنتيجة الاستشفائية من غير تطبيق القانون الديكارتي (ظاهرة تؤدي الى ظاهرة مع علاقة السببية بينهما) وعلاقة السببية لا بد ان تكون مرئية فلن يرقى الحمار في تلك المؤسسات الى (نتيجة علم) يحتاجها الناس كثيرا فالدببة والفئران والخنازير حين يؤتى بها للمختبرات العلمية لا يراد منها (وظيفتها في الخلق) بل لغرض تجارب دوائية عليها اما الحمار فهو لن يدخل المختبرات العلمية (على حد علمنا لغاية اليوم) ... اذا استطاع (ذوي الحاجات) ان يقولوا ( لا إله الا الله) صدقا وعدلا فعليهم ان لا يدعو الوطن لتأمين اجسادهم بـ وزينة الحمار فالامان بيد الله سبحانه حصرا وعلى الناس (اذا اقتنعوا) ان يحاولوا تامين الحمير لحماية تأمين اجسادهم فيستوجب ان تكون تلك المخلوقات من الاقليم نفسه فلا ينفع حمار مستورد ذلك لان وظيفة الحمار هو (وزن تصدع فلكي) ويستخدم ذلك المخلوق مرابطه التكوينية في الاقليم الذي نشأ فيه فيكون فعالا وذلك يعني ان على (طالبي التأمين) ان يزوروا الحمار في موطنه هو على ان لا يكون ابعد من مسافة (قصر الصلاة) فالمصلي صلاة السفر لا يستطيع بناء توليفة تكوينية (للوزن) بينه وبين الحمار وهو في موطن صلاة الغرباء
اذا تكاثر الناس في استخدام الحمار لغرض الوقاية او الاستشفاء من الفايروسات فان تربية الحمار ستعود الى حياة الناس ليس لغرض الحمولات بل لغرض تكويني يمثل حاجة قصوى في زمن عدم الامن الفايروسي وعند تلك النقطة (قد) يكون للمؤسسات العلمية فرصة الاعتراف بوظيفة (الوزن) لذلك المخلوق من خلال علم مؤسساتي رسمي ءاخر يقبل بالنتيجة خارج قانون ديكارت حيث يتصدر اليوم (علم الاحصاء) لاحصاء النتيجة دون البحث عن (رابط السببية) بين الظاهرتين ... ذلك لا يعني ان مسك (الرابط السببي) مستحيلا بل يحتاج الى بطاقة (دخول الى عقول) المهيمنين على مؤسسات العلم الطبية والدوائية فالحمار مخلوق حقير في عموم العقل البشري ويستوجب دخوله الى المختبر تحت عنوان (وظيفته في الخلق) فلن يكون دخول الحمار الى المختبر الحديث لاغراض فسيولوجية بل (فيزيائية) ترتبط مع البايولوجيا (بايوفيزياء الحمار)
من تلك السطور (الحرجة) يتضح ان التأمين بوسيلة (وزينة) مخلوق الحمار ستكون فرديه غير جماعية خصوصا في مراحلها الاولى اذا منَّ الله على فئة من الناس ان يدخلوا الرحمة الالهية
{ فَأَمَّا الَّذِينَ ءامَنُوا بِاللهِ وَاعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا } (سورة النساء 175)
اهل القرى الذين لا يزالون في صحبة الحمير سيكونون الاوفر حظا الا ان السخرية هي التي تعتري تلك الصحبة في زمن الالة الاسرع والاكثر اناقة من الحمار !!!
الاغنياء القادرين على حيازة ذلك المخلوق في مزرعة خاصة قريبة او في المنزل (ان كان فيه وسعة) كافية لحيازة ذلك المخلوق مع (قرار صارم) في مواجهة الساخرين ..!! اذا فعلوا ذلك فهم الاكثر قدرة على تفعيل تلك الاية الالهية لغرض تأمين المحيط الذي يعيشون فيه ... الا ان اكثر الاغنياء يقتنون الخيل لغرض المباهات بالغنى او المشاركات في سباق الخيل !!!
صحبة الحمار في موقع طالب التأمين يكفى لنفاذ وسيلته الـ (وزينة) التي جائت في النص الشريف اما صاحب الحاجة الاقرب للحمار اي (غر مالكه) و (غير حائزه) فيكفي ان يضع يده اليمنى على قحف رأس الحمار (المسافة بين الاذنين) ويتجه نحو القبلة ببعض الايات القرءانية والافضلية لسورة فاتحة الكتاب لبضع مرات
الجهود الفردية عند الناس (ذوي الحاجة) للتأمين من الفايروسات عموما والخطرة خصوصا يمكن ان نقدم لهم النصائح التالية :
عند الازمات وانتشار المرض في اقاليم قريبة ينصح بعدم قص شعر الرأس وتركه ليسترسل ذلك لان نهايات الشعيرة (ان لم يتم قصها) ستكون مدببة بعد ان تطول والشكل المدبب (في فيزياء الكهربائية الساكنة) يعمل عمل تفريغ الشحنات الجسيمية فيتخلص الجسد من تراكم الغبار النووي فوق الرأس
الاشخاص ذوي الشعر الخفيف او ذوي الصلع فيكون عليهم وجوبا لبس غطاء للرأس من مادة طبيعية غير محبوكة النسيج والبرم لغرض توفير فرصة للشعيرات الطبيعية ان تقوم بوظيفتها التكوينية في تفريغ الجسيمات النووية المتراكمة على الرأس
المشي حافيا كلما سمحت الفرصة لذلك على ان يكون المشي على البلاط بشكل مباشر دون جوارب او فرش او اي ارض دون فرش .. وينصح ان تكون الاستراحة في المنزل بارجل حافية متصلة بالارض
السبح يوميا وفي حدة الازمات ينصح بالسبح في اليوم اكثر من مرة لغرض توفير فرصة تسريب الجسيمات الكهربية من الجسد
لبس الالبسة القطنية او الصوفية (طبيعية) ذلك لان الالبسة المصنوعة من الياف تركيبية لها قدرة على انتاج الشحنات وعندما يتحول جسم الانسان الى (قطب مكهرب) يتحول الى (متسعة كهربية) تستقطب كهربية الاجواء .. وان استعصت الالبسة من انسجة طبيعية فيصار الى البسة طبيعية للملابس الداخلية فقط .. الملابس الطبيعية غير انيقة الا ان طالب الحاجة يستطيع ان يلبسها داخل المنزل ففي داخل المنزل لا يحتاج الشخص للاناقة ..
في السنوات العشر الاخيرة انتشرت (انابيب البلاستك) بدلا من الانابيب المعدنية في توزيع اسالة الماء سواء داخل المدن او داخل العمارات والمنازل ... الانابيب المعدنية كانت خير وسيلة لتفريغ الشحنات الكهربية الا ان الانابيب البلاستيكية تزيد من الشحنات اثناء حركة الماء بسرعة داخل تلك الانابيب لذلك يستوجب عمل (سلك تفريغ) من اي (صمام معدني) يدخل المنزل وربطه بالارض (تأريث) لغرض سحب الشحنات الجسيمية وتفريغها في الارض قبل ان تصل الى ايدي مستخدميها فاذا وصل الماء الى المستخدم دون تفريغه عندها يتم التفريغ في جسد مستخدم ماء الاسالة فيصيبه ذلك الفعل بشحنة كهربية كبيرة تفسد عليه جسده ... تلك المعالجة تحتاج الى تفعيل دائم سواء كان هنلك فايروسات او لم تكن لان تلك الحالة في اسالة الماء تفسد جسد الانسان في مؤثرات كثيرة تختلف من جسد لجسد حسب طوره فتصيب الناس باعراض مرضية متنوعة منها بعض امراض الدم فيستوجب تأمين دورة تفريغ كهربي للماء قبل ان يصل الى جسد المستخدم
الفساد الفايروسي وغيره من مظاهر الفساد الصحي قامت ذكراها في (يأجوج ومأجوج مفسدون في الارض) (تأجيج الموج) وتلك هي طاولة علوم الله المثلى والتي لا تزال طاولة متواضعة لم يأتلف حولها الا قلة من قليل
{ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ } (سورة الذاريات 55)
السلام عليكم
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
المصدر :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق