آيات الاعجاز الرباني للرحمة في الخلق
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (جعل الله الرحمة مائة جزء فأمسك عنده تسعة وتسعين وأنزل في الأرض جزءًا واحدًا فمن ذلك تتراحم الخلائق حتى ترفع الدابة حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه) أخرجه الشيخان ، وأخرج مسلم قول رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن لله مائة رحمة فمنها رحمة يتراحم بها الخلق بينهم وتسعة وتسعون ليوم القيامة) كما قال عليه الصلاة والسلام (إن الله تعالى خلق يوم خلق السماوات والأرض مائة رحمة كل رحمة طباق ما بين السماء والأرض فجعل منها في الأرض رحمة واحدة فبها تعطف الوالدة على ولدها والوحش والطير بعضها على بعض فإذا كان يوم القيامة أكملها الله تعالى بهذه الرحمة) ورحمة الله سبحانه وتعالى بجميع خلقه أوسع وأشمل وأكبر من أن تحدد أو يحصيها عدد ولا نهاية لها ويعجز الإنسان عن مجرد ملاحقتها وتسجيلها قال تعالى في سورة الأعراف آية 156 (ورحمتي وسعت كل شيء)
____________________________________________________________________
تابع معني المزيد من آيات الرحمة على المصدر / التفاصيل ....
http://aleijazat.alafdal.net/montada-f41/topic-t738.htm
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق